استغلت شركات الاتصالات المغربية، جائحة فيروس كورونا، لتقوم بالنصب على على المواطنين، وخصوصا كل من شركة “إينوي” وشركة “أورونج”، وشركة “اتصالات المغرب” بنسبة قليلة.
فهذه الشركات التي قامت بإحداث ثرواة كبيرة لا تعد ولا تحصى من أموال الشعب المغربي، لم تساهم بأي مبلغ مالي في صندوق مكافحة جائحة فيروس كورونا الذي أحدثه الملك محمد السادس، معدى شركة “اتصالات المغرب”.
كما أن هذه الشركات تجاهلت مطالب الشعب المغربي، التي تتعلق بإطلاق الأنترنت مجانا في أزمة فيروس كورونا، وقامت بالنصب عليهم في بطاقات التعبئة، أصبحت رصيد ساعة من المكالمات ينتهي في 5 دقائق، ورضيد واحد جيغا من الأنترنت تنتهي في 10 دقائق، دوزن نسيان مشاكل صبيب الأنترنت المتواصل الذي يعاني منه أصحاب الاشتراك. هذا الأمر جعل الشعب المغربي، يطالب بالاتحاد والوقوف وقفة رجل واحد، لكي يقوموا حملة مقاطعة شرسة لهذه الشركات الثلاث، فور نهاية أزمة فيروس كورونا، لأنهم بينوا عن معدنهم.
فهذه الشركات التي قامت بإحداث ثرواة كبيرة لا تعد ولا تحصى من أموال الشعب المغربي، لم تساهم بأي مبلغ مالي في صندوق مكافحة جائحة فيروس كورونا الذي أحدثه الملك محمد السادس، معدى شركة “اتصالات المغرب”.
كما أن هذه الشركات تجاهلت مطالب الشعب المغربي، التي تتعلق بإطلاق الأنترنت مجانا في أزمة فيروس كورونا، وقامت بالنصب عليهم في بطاقات التعبئة، أصبحت رصيد ساعة من المكالمات ينتهي في 5 دقائق، ورضيد واحد جيغا من الأنترنت تنتهي في 10 دقائق، دوزن نسيان مشاكل صبيب الأنترنت المتواصل الذي يعاني منه أصحاب الاشتراك. هذا الأمر جعل الشعب المغربي، يطالب بالاتحاد والوقوف وقفة رجل واحد، لكي يقوموا حملة مقاطعة شرسة لهذه الشركات الثلاث، فور نهاية أزمة فيروس كورونا، لأنهم بينوا عن معدنهم.